تسوق وانت قافل انفك
عند الدخول او مجرد المرور بجواره تستنشق الروائح الكريهة بسبب مخلفات الطيور والاسماك التي يلقون بها في الجزء المزروع الذي تحول الي صرف لا يتحرك ماء متعفن والحشرات بكافة انواعها وبعض الحيوانات ، غير تلال القمامة
انه قنبلة موقوتة علي الباعة والمتسوقين وسكان المنطقة
سوق بورفؤاد في عهد اللواء احمد عبدالله كان موضع له خطة لتطويره لماذا لم تنفذ حتي الان
هو اتطور فعلا للاسوء
مشاكله بتزيد يوم بعد يوم مكان لنقل الامراض للمواطنين والباعة والسكان
غير تشوية المكان حيث يقع السوق في منطقة حيوية وامام المسجد الكبير وامام نادي بورفؤاد الرياضي
وفي هذا المكان يصلون اهل بورسعيد صلاة العيد ويحتفلون فكيف لا نهتم
اين المسئولين من هذه المصيبة
والي متي هذا الحال